القناعة في وجهة نظري هي الرضا، وهو عكس السخط، وليس لها أي علاقة بما تنوي فعله أو ما تطمح إليه، فهي شعور نفسي، وهو الشعور بالرضا يما يأتيك من عند الله وعدم السخط والاعتراض، وهي لا تتناقض إطلاقا مع العمل والطموح والاجتهاد.
فينبغي على الإنسان أن يستفيد من هذه المقولة في الرضا النفسي فقط، وأن لا يجعلها تحبط من همته وطموحه وخططه المستقبلية، ولكن عندما يأتيه أقل مما يطمح إليه فإنه مع قناعته ورضاه بما يأتيه يعمل جاهداً من أجل الحصول على الأفضل.
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرُومِ * * * فلا تقنعْ بما دونَ النجومِ
مشكور اخي امد على طروحاتك القيمة دائما يسعد مساءك اخي
كل الود والاحترام
ومع تحياتي****اميرة